غيداء الغامدي – اليوم نيوز
س١ بطاقتك الشخصية
ج ١ :
بطاقتي الشخصية
سلوى حجر بكالوريوس ادب انجليزي جامعة الملك عبدالعزيز / جدة
نائب رئيس منارة العرب للثقافة والفنون
عضو مؤسس لرابطة مجموعات محمود درويش والمركز الثقافي الدولي
عضو جمعية الثقافة والفنون وجسفت
عضوة في عدة جهات داخل المملكة وخارجها
مدرب معتمد واقمت عدة دورات تدريبية .. عضو لجنة تحكيم في عدة مسابقات
اخترت من بين 50 شخصية من الشخصيات المهمة البارزة ” مجلة اتكيت بريس السعودية
وحصلت على لقب افضل شخصيات على مستوى العالم 2020 جولدن بريس السعودية
فوزي بالمركز الاول في مسابقة المبدعين العرب فئة الطبيعة ” لاند سكيب ” في العاصمة البريطانية لندن 2021
وادرج اسمي من ضمن رواد الفن التشكيلي السعودي في كتاب ( فن في نصف قرن ) 2016
س١ وما هو تخصصك ؟
ج٢ تخصصي بكالوريوس أدب انجليزي
اما الفن التشكيلي هو موهبه اهداني هي الله سبحانه وتعالى منذ نعومة اظافري فاصقلت هذه الموهبة واشتغلت عليها
وكنت دائماً ما استمتع بهذا المجال إلى أن اصبحت بفضل الله متميزه ولي بصمة مختلفة عن الفنانين الاخرين
إلى ان حصلت مؤخراً بالمركز الاول في مسابقة العالم للمبدعين العرب في العاصمة البريطانية “لندن” 2021
ورفعت علم السعودية وهذا كان فخر لي
س٣متى بدأتي الفن التشكيلي ؟
ج ٣
بدأت رحلتي مع الفن منذ الصغر عندما كان عمري تقريباً ٦- ٧ سنوات ثم تأتي المحطة الثانية لدخولي عالم الفن الحقيقي في الساحة الفنية سنة 1420 هـ في بيت الفنانين التشكيلين واول لوحة قدمتها انذاك شاركوا بها في المعرض المعاصر بجمهورية مصر العربية سنة 1422 هـ
وبعدها توالت المعارض منها لمسة وفاء لصاحب السمو الملكي الامير فيصل بن فهد بن عبدالعزيز آل سعود
وفي تلك الفترة كان الفن التشكيلي تحت رعاية الرئاسة العامة لرعاية الشباب اقاموا مسابقة على مستوى المملكة فحصلت على المركز الثاني الحمد لله وكان حافزاً لي لمواصلة مسيرتي الفنية
س ٤ : ما هي المدرسة المتبعة في الفن التشكيلي أو الرسم ؟
ج ٤ ماهي المدرسة
ج ٤ تعتبر اعمالي ضمن نطاق الاسلوب الواقعي .. لكن هذه الواقعية لا تمد صلة فقط للواقعية التسجيلية هي واقعية متحرره من القوالب الجامدة والصارمة ومتداخلة مع احساس الإنطباعية الشرقية بنقاوة الالوان وشعرية الامكنة ،
فكانت الطبيعة الملهم الاول لي ، ابحث عن الجمال في عالم حسي ومرئي واضح المعالم …
حاولت في رسوماتي تجسيد مشاهد مختلفة من الازمنة والامكنة
س ٥ماهي مشاركاتك الدولية والنحلية ؟
ج ٥
مشاركاتي المحلية كثيرة جداً منذ دخولي للساحة سنة 1420 هـ إلى الان بفضل من الله لان الفنان كتلة من المشاعر والاحاسيس هو توأم الشاعر تجذبه اللحظات .. أو تدفعه المشاعر يسحره الجمال ويأسره الكمال لي في كل حدث مشاركة سواء محليه او دوليه
حدث نيويورك .. بغداد … فلسطين .. بيروت
لي في كل مكان مشاركة وكل مشاركة بصمة افتخر بها ولله الحمد
اما عن مشاركاتي الدولية
المشاركات الدولية هي نقلة نوعية للفنان للانتقال من الساحة المحلية للساحة الدولية وهذا يعطي للفنان نوعاً ما طموح وزخم نحو دائرة الضوء والانتشار الذي يخدم الفنان ويلقي الضوء على اعماله ويضعه في دائرة الضوء لترويج اعماله وايضاً يزيد من رصيده الفني وخبرته
وهو جسر تواصل بين ثقافات مختلفة ويتعرف على تكنيكات واساليب كثيرة ويكّون الفنان قاعدة جماهيرية كبيره تشجعه للمشاركة لذلك انا خضت المشاركات المحلية والدولية
فشاركت في :
سلطنة عمان -الكويت – الامارات – العراق – البحرين – سوريا – فلسطين – لبنان – تركيا – مصر – المغرب – الاردن – المانيا – فرنسا – ايطاليا – لندن – اوكرانيا – روسيا
س ٦ هل هناك احتواء للفنانين ؟تحدثي عنه
ج٦
في بداياتي كان الاحتواء نوعاً ما قليل بالنسبة للفنانات لانه كانت توجد ظروف القيود الاجتماعية و كانت مفروضة على الفنانة ورغم الظروف حاولت جاهداً
ان تبرز بقدر المستطاع وان تبدع في مجالها ولا ننكر كانت الرئاسة العامة لرعاية الشباب موجودة وكانت تدعم الفنانات بقدر المستطاع وعملت مسابقة على مستوى المملكة للفنانات وفزت بالمركز الثاني وبعد كدة جمعية الثقافة والفنون ما قصرت احتوت الفنانات ايضاً
اما الان مع توفر رؤية 2030 اعتبر العصر بالعصر الذهبي فالمساحة الفنية التشكيلية في ازدهار واصبح الاحتواء والاهتمام من جميع طبقات المجتمع بالفن التشكيلي والتذوق التشكيلي ..
وخاصة عند دعم سمو الملكي الامير محمد بن سلمان للفنان عندما اصدر قرار بإقتناء الجهات الحكومية للاعمال الفنيةالسعودية ، فهذا اكبر دعم واكبر احتواء للفنان التشكيلي يجعل الفنان ينتج ويعزز ثقته ويزيد من ذائقته الفنية وان يكون سفيراً لبلده بلوحاته
س ٧ هل هناك فرق بين الرسم التجريدي والرسم العادي؟
ج ٧
الفرق بين الرسم التجريدي والرسم العادي
يعد كل من الفن التجريدي والفن التشكيلي، طريقتين مختلفتين للإبداع والتعبير عما يجول في خيال البشر، وبعض هذه الفنون يكون بصرياً أو حسياً أو سماعياً، ولطالما كانت الفنون بأنواعها موضع تقدير لجمالها ولما لها من تأثير على عاطفة الإنسان،
الفن التجريدي ينظر الفنان التجريدي إلى عناصر فنية غير موضوعية، ويستخدم في فنه تقنيات مجردة لاستكشاف أفكار خيالية تتجاوز الواقع المادي، وغالباً ما يُنظر إلى الفن التجريدي على أنه يحمل بُعدًا أخلاقياً أو روحانياً، كما يعده بعض الفنانين التجريديين طريقة فنية للهروب من الواقع، ويكون تفسير الأعمال الفنية التجريدية مفتوحاً وبلا حدود .
اما الفن التشكيلي عادة ما يقوم الفنان التشكيلي بالتركيز على التصوير الصادق أو التقليد الواقعي لشيء ما، آخذاً في عين الاعتبار عناصر الشكل والأبعاد واللون والخط، للتقرب قدر الإمكان من عكس صورة الحقيقة المادية على القطعة الفنية.
س ٨ كم عدد اللوحات اللتي قمتي برسمها ؟
ج ٨
عدد اللوحات التي قمت برسمها
كما ذكرت سابقاً انا أرسم وعمري ٧ سنين وفي سن الحادية عشر رسمت لوحات كثر على الخشب في ذاك الزمان؛ لا توجد لوحات الكانفس (الواح القماش)
ومنذ دخولي للساحة الفنية الى الآن لوحاتي لا استطيع عدها بعضها تم اقتناؤها من قبل الرئاسة العامة ومن قبل بعض الاميرات والامراء عند إفتتاحهم المعارض وايضاً من قبل الفنانين الرواد وبعض لوحاتي اهديتها الى جهات مختلفة
والحمد لله لا يزال عندي لوحات ولا أزال ارسم بفضل من الله
س ٩ مشاركاتك الدولية والمحلية ؟
ج ٩
مشاركاتي المحلية كثيرة جداً منذ دخولي للساحة سنة 1420 هـ إلى الان بفضل من الله لان الفنان كتلة من المشاعر والاحاسيس هو توأم الشاعر تجذبه اللحظات .. أو تدفعه المشاعر يسحره الجمال ويأسره الكمال لي في كل حدث مشاركة سواء محليه او دوليه
حدث نيويورك .. بغداد … فلسطين .. بيروت
لي في كل مكان مشاركة وكل مشاركة بصمة افتخر بها ولله الحمد
اما عن مشاركاتي الدولية
المشاركات الدولية هي نقلة نوعية للفنان للانتقال من الساحة المحلية للساحة الدولية وهذا يعطي للفنان نوعاً ما طموح وزخم نحو دائرة الضوء والانتشار الذي يخدم الفنان ويلقي الضوء على اعماله ويضعه في دائرة الضوء لترويج اعماله وايضاً يزيد من رصيده الفني وخبرته
وهو جسر تواصل بين ثقافات مختلفة ويتعرف على تكنيكات واساليب كثيرة ويكّون الفنان قاعدة جماهيرية كبيره تشجعه للمشاركة لذلك انا خضت المشاركات المحلية والدولية
فشاركت في :
سلطنة عمان -الكويت – الامارات – العراق – البحرين – سوريا – فلسطين – لبنان – تركيا – مصر – المغرب – الاردن – المانيا – فرنسا – ايطاليا – لندن – اوكرانيا – روسيا
س ١٠ نصيحة تقدمينها للفنانين المبتدئين
ج ١٠
نصيحتي لاي فنان ان يتسلح اولا بالثقافة والمعرفة الفنية للدخول إلى عالم الفن التشكيلي لان الثقافة تساعده في تحفيز الخيال والابداع وتؤدي الى تحسين الاداء في جميع المجالات ..
ان يخوض التجارب التشكيلية المختلفة بمراحلها الاساسية بدءاً بالواقعية الكلاسيكية دون القفز إلى التجريد
لا ينجرف وراء الشهرة الزائفة
زيارة المعارض الداخلية والخارجية
الثقة بالنفس عامل اساسي في الانتاج والتطور
التمسك بالهوية وثقافة البلد وان يقدمها بطريقة جميلة وبأساليب تلائم عصرنا الحالي
لان الفنان اولا واخيراً هو سفير بلده فاللوحة تحمل بطاقات عديدة
فهي تخاطب العالم كله لانه لسان بلده في لوحته